أقدم مسلحون بوذيون الجمعة الماضي، على الاعتداء على شابين من مسلمى الروهينجا كانا يعملان في مزرعة لهما، من قرية مانغلا في ولاية أراكان بميانمار وألحقوا بهما إصابات متفرقة في جسديهما.
واستخدم المسلحون في الاعتداء على طيب عبدالمجيد، ورحمة الله، أسلحة بيضاء وسيوفاً، حيث قاموا بضربهما وطعنهما بالسيوف ما تسبب في جرحهما في مواقع متفرقة من الجسد، بحسب وكالة أنباء أراكان.
واستمرت الميليشيات المسلحة البوذية في الاعتداء على أفراد من مسلمي الروهنجيا أثناء قيامهم بممارسة أعمالهم اليومية من صيد أو زراعة ونحو ذلك.
يذكر أن محققين معنيين بحقوق الإنسان تابعين للأمم المتحدة قالوا يوم الجمعة الماضي: إن اللاجئين الروهنجيا الفارين من ميانمار أدلوا بشهادات تشير إلى ”نمط ممنهج ومستمر“ من القتل، والتعذيب، والاغتصاب، وإحراق المنازل، وذلك بعد أول مهمة للمحققين في بنجلاديش.
اقرأ أيضاً:
بعض موظفات جامعة نوره على أبواب البطاله
عين الوطن_ قاسم ابراهيم _ الرياض
تناول نشطاء في مواقع “تويتر” الشهير في الوسم
#انها_عقد_موظفات_جامعه_نوره عن قضيه تدور رحاها بين بعض موظفات العقود التابعة لجامعه الاميره نور وبين الجامعه.
حيث ذكرت بعض المغردات انهن عملن في الجامعه لفترات تجاوزت الخمس سنوات ،ومنهن من تحمل البكالوريوس و الماجستير ، وسبق وأن انتقلوا من الشركة السابقه التي انتهى عقدها قبل سنوات إلى الشركه الحاليه التي ينتهي عقدها في نهاية ديسمبر من عام 2017.
وأنه تم ابلاغهن بأنه لن يتم نقل أي موظفه إلى الشركة الجديدة ،مما جعل الكثير من الموظفات تحت الضغوط النفسيه بسبب ان هذه الوظيفه هي مصدر الرزق الوحيد.
ويوجد بين هؤلاء الموظفات المطلقه والإرمله والتي لا عائل لها بعد الله الا هذه الوظيفة وقد ناشدوا المليك وولي عهده الامين والمسؤلين ان يتم نقلهم على شركة اخرى حتى يتم تفعيل نظام التشغيل الذاتي.
حيث ذكرت المغردة امل «أتمنى إيصال صوتنا نحن في أمس الحاجه لتجديد عقودنا أو انضمامنا لتشغيل الذاتي أو تثبيتنا».
أما المغردة نوني العثمان فقالت «منا من عليها أقساط ومنا من عليها ديون ف يارب كن معنا عون ومعين وسخر لنا ملائكة السماء».
وذكرت نهى التويجري « خدمنا خمس سنوات على أمل تثبيتنا ولكن صدمنا بخبر انتهاء عقودنا نحن بعهد توظيف العاطلين وليس العكس!!إلى من يهمه الامر».
أما المغردة وصايف فقالت « نطالب الجهات المختصه في النظر في موضوع إنهاء عقودنا لنا خمس سنوات في الوظيفه وبكل سهوله يتم انهاء العقد»
في حين غردت ساميه الجهني قائله «انا الوحيدة الموظفة واصرف ع البيت والآن أصبحت بدون وظيفة »
وعلقت الدكتورة نجوى العتيبي بعبارة « حرام والله إنه من الظلم بعد خمس سنوات لم يتم تثبيتهن وفوق هذا طرد من الجامعه »
وعلقت المغرده ساره الزهراني «الأمان الوظيفي في القطاعين الخاص والعام من المفتروض أن يكون “مسؤولية الدولة” ..!
تعمل 5 سنوات وفي النهاية تُفصل ؟»
وعلق سلطان بن أحمد «انعدام الضمير الانساني الوحيد الذي يمكن ان يعمل مثل هذه المأسآة بدون مقدمات توكل على الله لانحتاجك!!»