بناءً على المادة 22 /ج والمادة 2/26 من اللائحة التنفيذية للجنة الأولمبية العربية السعودية، أعلنت اللجنة الأولمبية العربية السعودية بعد أن تقدم أكثر من نصف أعضاء مجلس الإدارة باستقالاتهم رسميًا للجنة الأولمبية العربية السعودية، أنه تم تحديد يوم غدٍ الاثنين ٢٣ / ٠٣ / ١٤٣٩هـ الموافق ١١/ ١٢ / ٢٠١٧م، موعدًا لانعقاد الجمعية العمومية غير العادية بمقر اللجنة الأولمبية العربية السعودية بالرياض.

وكشفت اللجنة عن أسماء الأعضاء الذين تقدموا بالترشح لانتخابات عضوية مجلس الإدارة لما تبقى من الدورة الأولمبية ٢٠١٧- ٢٠٢٠م، وهم على النحو التالي:

١- عبدالرحمن بن عبدالعزيز المسعد من الاتحاد السعودي لكرة السلة.

٢- الدكتور إبراهيم بن محمد القناص من الاتحاد السعودي للكاراتيه.

٣- العميد/ هادي بن بكر القحطاني من الاتحاد السعودي لألعاب القوى.

٤- العميد ركن/ شداد بن طالع العمري من الاتحاد السعودي للتايكوندو.

٥- الرائد/ خالد بن عبدالله العتيبي من الاتحاد السعودي للرماية.

٦- مشعل بن عبدالله الجميح من الاتحاد السعودي للمصارعة.

٧- محمد بن عبدالعزيز المنيع من الاتحاد السعودي لكرة اليد.

٨- محمد بن ناصر العجاجي من الاتحاد السعودي للتنس.

٩- ناصر بن محمد الدغيثر من الاتحاد السعودي لكرة الماء.

١٠- عبدالعزيز بن فهد السعيد من الاتحاد السعودي لكرة الطاولة.

١١- أحمد بن صفوان القضماني من الاتحاد السعودي للسباحة.

١٢- محمد بن أحمد الحربي من الاتحاد السعودي لرفع الأثقال.

 

 

 

 

 

 

 

اقرأ أيضاً:
أوباما يحذر من «هتلر جديد»
عين الوطن – طلق المسعودي _ الرياض

حذر الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، خلال مشاركته في اجتماع لنادي شيكاغو الاقتصادي، من هشاشة الديمقراطية في الولايات المتحدة ومخاطر صعود النازية، مستشهدا بتجربة ألمانيا في عهد أدولف هتلر.

وقال “أوباما”: “الخطر ينمو.. ويجب أن نعتني بحديقة الديمقراطية هذه، وإلا فقد تنهار الأوضاع بسرعة”، حسبما نقلت عنه صحيفة Crain’s Chicago Bussiness.

وأضاف أوباما: “هذا ما حدث في ألمانيا في الثلاثينيات من القرن الماضي، التي على الرغم من الديمقراطية الموجودة فيها والإنجازات الثقافية والعلمية الكبيرة، خضعت لسيطرة هتلر.. 60 مليون نسمة هلكوا… عليكم أن تنتبهوا.. وأن تصوتوا”.

هذا، ولم يذكر الرئيس الأمريكي السابق أحدا بالاسم، فيما أشارت تصريحاته إلى الرئيس الحالي دونالد ترامب، خاصة وأن أوباما شدد على أهمية حرية الصحافة والتعبير في الحفاظ على النظام الديمقراطي في المراحل الصعبة من تاريخ أمريكا، فيما اشتهر ترامب بعدائه الشديد لمعظم وسائل الإعلام الأمريكية التي يسميها بـ “الأخبار المزيفة”.

يذكر أن معارضي ترامب ينتقدونه أيضا بسبب سياساته المتشددة بشأن الهجرة والمهاجرين، والتي يشبهونها أحيانا بالإجراءات النازية.